طاقم Crew-11 يصلون لمحطة الفضاء الدولية بنجاح اليوم
وصل رواد الفضاء في مهمة سبيس إكس كرو-11 إلى محطة الفضاء الدولية حيث التحمت الكبسولة “كرو دراجون” المعروفة باسم “إنديفور” بالمحطة بعد أقل من 15 ساعة من إطلاقها بصاروخ فالكون 9 من ساحل فلوريدا وتمثل هذه الرحلة أحدث التقدمات في مهمات سبيس إكس للفضاء.
التفاصيل والتاريخ
تم الالتحام بعد خمس سنوات من نجاح سبيس إكس في أول مهمة مأهولة بسبيكة “ديمو-2” وقد قادت رائده الفضاء زينا كاردمان فريق كرو-11، ويضم الفريق كلا من مايك فينكي من ناسا، وكيميا يوي من وكالة استكشاف الفضاء اليابانية، وأوليج بلاتونوف من روسيا.
انجازات سابقة ومساهمات جديدة
هذه هي الرحلة الأولى لكاردمان وبلاتونوف، بينما تعد الثانية ليوي والرابعة لفينكي وتعتبر هذه المرة السادسة التي تقوم فيها مركبة “إنديفور” بزيارة المحطة الفضائية النهائية، مما يؤكد مكانتها كأكثر الكبسلات استخداما من قبل سبيس إكس.
سيعمل الطاقم المكون من أعضاء كرو-11 جنبًا إلى جنب مع سبعة رواد فضاء آخرون موجودون بالفعل في المختبر المداري، ويشمل ذلك تاكويا أونيشي من جاكسا وآن ماكلين من ناسا ومن المقرر أن يحل أعضاء المهمة الجديدة محل فريق كرو-10 الذين وصلوا سابقًا للمحطة في مارس الماضي.
عودة الطاقم السابق واستمرار النجاح
ومن المخطط عودة رواد كرو-10 إلى الأرض بعد عدة أيام، ليتيحون بذلك الفرصة لرواد كرو-11 لتبادل الخبرات والحد من التباينات بين الطاقمين تعتبر كرو-11 المهمة التشغيلية الحادية عشرة لسبيس إكس لصالح ناسا، مما يعكس النجاح المستمر للبرنامج في تقديم خدمات فضائية متقدمة.
الحماسة تتزايد حول المهمة القادمة بينما تواصل سبيس إكس أنشطتها الفضائية المتزايدة، بما في ذلك عدة رحلات مأهولة وعمليات تعاون مع شركات فضاء خاصة أخرى.
تابعنا
أحدث الأخبار
أخبار ذات صلة
يوتيوب يختبر ميزة تعاون مشابهة للتي يقدمها انستجرام
كم هاتف آيفون تم بيعه منذ إطلاقه في 2007؟
العثور على سحابة هائلة تحرك المواد إلى مركز مجرة درب التبانة
انخفاض قدرة غابات الاتحاد الأوروبي على امتصاص الكربون يزيد أزمة المناخ.
الذكاء الاصطناعي يشكل ثورة تتفوق على عصور الإنترنت والهواتف الذكية.
