--:-- AM الإثنين، 18 أغسطس 2025
المشرف العام: وليد خالد

من هو ماجد عطية ويكيبيديا وكم عمره

فن وترفية عزالدين محمد علي

جميع المعلومات عن ماجد عطية والسيرة الذاتية المخصصه به

ماجد عطية هو أحد أضخم المحررين الاستثمارين في مصر كما أنه كاتب صحفي مشهور، وهو أحد مؤسسي جورنال العالم اليوم الاستثماري، وسنتناول في هذا النص العديد من المعلومات الشخصية والعامة عن الأستاذ الصحفي ماجد عطية.

متي ولد الأستاذ ماجد عطية؟

  • ولد الأستاذ ماجد عطية في 3 سبتمبر 1928م.

معلومات عن ماجد عطية

  • بدأ كصحفي في جورنال الكتلة سنة 1949.
  • رأس تحرير جورنال وطني القبطي.
  • تخصص في الصحافة الاستثمارية.
  • أصبح نائب رئيس تحرير مجلة المصور.
  • أسس جورنال “الراية المصرية” في سنة 1998 ورأس تحريرها حتى سنة 2001.
  • له دور في تعليم عديد من الصحفيين الذين يعملون الآن في الصحافة المصرية والعربية، ومن هؤلاء الذين شاركوا معه في جورنال الراية المصرية علاء حمودة وسعد هجرس وعماد جاد وسامح سامي وخليل عبد النور.
  • عينه مكرم باشا عبيد صحفيا في جورنال الكتلة عام 1949 بمرتب خمسة عشر جنيها في الشهر، وكان عمره حينذاك 21 عام.
  • عاش سفرية طويلة مع عالم الصحافة ونبأة ثرية وكان شاهد عيان على 4 عصور مرت خلالها الصحافة المصرية باختلافات وتقلأصبح هائلة.
  • حيث عاش عهد الصحافة الليبرالية المخصصة قبل الثورة الى الصحافة المؤممة والتي تخضع لسيف الرقيب في عهد عبد الناصر إلى المنابر الصحفية في عهد السيطرات إلى حالة الصحافة المصرية في عهد مبارك.
  • نشر عنه موقع إيلاف موضوع طويل: سفرية طويلة في عالم الصحافة والكتابة خدم فيها بإخلاص وطنه المصري وشعبه القبطي ومهنته الصحفية.
  • ومازال ماجد عطية يعطى ويشاغب ويتكلم بجرأة وبنزاهة لا تبغي إلا مصلحة الوطن وحقوق الأقباط المهدرة والمغتصبة.
  • في أزمة 1954 الشهيرة تم فصله من الجمهورية مع 104 من الكتاب والصحفيين وفى مقدمدعى عليه طه حسين، ومحمد مندور، وبيرم التونسي، ولويس عوض.
  • سعى ماجد عطية الالتحاق بمجلة الجيل تحت رئاسة موسى صبري، وإلا أنه لم يكمل ثلاثة شهور وتركها عائدا من جديد لصحيفة الجمهورية والتي فصل منها للمرة الثانية.
  • تم القبض عليه في مارس 1959 بتهمة التحفظ على شيإدراك حيث كان يزوره صديقه فيليب جلاب الذي كان شيإدراكاً وتم اعتقاله خمس سنوات.
  • أطلقوا عليه في السجن سكرتير الحزب الشيإدراك المسيحي بداع دفاعه المتواصل عن إيمانه.
  • خرج من المعتقل عام 1964 ليلتحق بشركة دار الهلال ويبقى فيها حتى إحالته للمعاش عام 1988 وهو في منصب نائب رئيس التحرير لمجلة المصور.
  • تم التجديد له بعد المعاش سنة خلف سنة حتى عام 2000.
  • توقفت الجريدة نتيجة تراكم الخسائر المالية والتي وصلت وقتها إلى 317 ألف جنيه مصري.
  • يشعر الأستاذ ماجد بأسف لعدم ظلار هذه الجريدة وتخلى الجميع عن مساندة هذه التجربة الوليدة.
  • تخصص في الصحافة الاستثمارية خلال وجوده في دار الهلال حتى صار من أعلامها في مصر.
  • ماجد عطية ليس طائفيا متعصبا، بل كان شهماً يعاون الناس بغض النظر عن الدين.
  • كانت لماجد عطية حملات صحفية مقابل مؤسسات توظيف الأموال، وكان هذا من عوامل تقاربه مع الراحل فرج فودة، الذي قام بحملة موازية.
  • الأستاذ ماجد عطية يمثل جيل على وشك الانقراض بعد أن تغيرت منظومة القيم وتردت في مصر.
  • هو مناضل يجابه الواقع وينتصر في معركة ويهزم في أخرى، وإلا أنه لا يصمت أمام الظلم وأمام إهدار الحقوق، ويتسلح بالوطنية والنزاهة والمهنية في مجابهة خصومه.

وفى ختام النص نقدم خالص التحية والشكر للأستاذ الكبير والكاتب الصحفي القدير ماجد عطية علي كل ما قدمه لنا من أعمال وطنية وشعبية وعلى حبه وتمسكه بشعبه القبطي ودفاعه المتواصل عنه لينال كامل حقوقه.

تابعنا

أحدث الأخبار