أسماء قبائل الإمارات الشيعة وأصولهم وعددهم

سنتين منذ

Kero Elbadry

أسماء قبائل الإمارات الشيعة وأصولهم وعددهم كل ذلك وأكثر من التفاصيل الدقيقة التي تعتبر من المعلومات العامة التي يرغب في الإلمام بها بعض الأشخاص، سواءً ممن ينتمون إلى المذهب الشيعي ومن ثم يريدون معرفة نسبة تمركزهم في تلك الدولة أو حتى ممن يسعون إلى زيادة مخزون معلوماتهم ليس إلا، ولهذا وذاك يقدم جريدة لحظات نيوز قبائل الشيعة في الإمارات.

أسماء قبائل الإمارات الشيعة وأصولهم وعددهم

ينتشر مسلمو المذهب الشيعي في كثيرٍ من الأرجاء والأقطار العربية وغير العربية، وعلى الرغم من أنهم مرتكزون في بلدان بعينها أكثر من الأخرى مثل؛ إيران والعراق.

إلا أن ذلك لا يمنع من وجودهم في مواطن غيرها كالإمارات على سبيل المثال وليس الحصر، وفي هذا الصدد قررنا تسليط الضوء على أسماء قبائل الإمارات الشيعة وأصولهم وعددهم وذلك على النحو التالي:

1- قبيلة البحارنة

في صدد التعرف على أسماء قبائل الإمارات الشيعة وأصولهم وعددهم نستهلّ تلك المعرفة بقبيلة البحارنة، والتي تعتبر أكبر القبائل الشيعية في تلك الدولة مُشكلّين نسبة الأغلبية، قيل إن أصلهم يعود إلى إقليم البحرين وأما فروعهم أو عائلاتهم فنذكرها كما يلي:

المطوع.
مكي.
الهندي.
الصايغ.
آل جعفر.
الفردان.
النويس.
آل محسن.
الحداد.
المنصور.
أبو حليقة.
الخضر.
النجاس.

2- قبيلة العجم

نستكمل الاطلاع على سلسلة قبائل الشيعة في دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك مع قبيلة العجم، والتي تحتل المركز الثاني من بعد قبيلة البحارنة من حيث عدد الأفراد المنتمين إليها، أما فيما يخص أصلهم فهم يرجعون إلى دولة إيران حيث هاجروا منها إلى الإمارات عن طريق البحر، ومن عائلاتهم نذكر:

صفر.
لاري.
بقلر.
العبيدلي.
خوري.
عزيز.
النجار.

3- قبيلة اللواتيا

آخر قبائل الشيعة المنتشرة في الإمارات العربية المتحدة هي قبيلة اللواتيا، وبكل تأكيد تعتبر الأقل من حيث عدد الأفراد مقارنةً بالبحارنة والعجم، ترجع أصول تلك القبيلة إلى الهند.

على الرغم من أن هناك بعض الأقاويل تُفيد بأنهم في الأصل عرب، ومن ثم هاجروا إلى الهند ومنها جاءوا إلى الإمارات، جدير بالإشارة هنا أن نسبة كبيرة من أفراد اللواتيا تعيش أيضًا في دولة عمان وأما الموجودين في الإمارات فهم من عائلات:

لوتاه.
طه.
سجواني.
كشواني.

كثيرٌ من الناس حتى اللحظة الحالية يظنون أن الإمارات العربية المتحدة خالية من الأفراد التابعين للمذهب الشيعي، إلا أن هذا المعتقد عارٍ تمامًا من الصحة؛ إذ تضم الإمارات ما يزيد عن 25% من النسبة الإجمالية للسكان.