من هو عدي خالد حسان قاتل ايمان ارشيد السيرة الذاتية

شهرين منذ
Kero Elbadry

أارت جريمة قتل ايمان أرشيد العديد من الجدل والفضول في العالم العربي، حيث تساءل الكثير من الناس حول العالم من هو عدي خالد حسان قاتل ايمان ارشيد السيرة الذاتية، وذلك بسبب ما نالته الفتاة الضحية من تضامن ومساندة بعد وفاتها من المتابعين للقضية ومدى تعاطف الشعوب العربية معها، لذلك من خلال موقع لحظات نيوز نقدم لكم هوية عدي خالد حسان قاتل إيمان أرشيد.

من هو عدي خالد حسان قاتل ايمان ارشيد 

من هو عدي خالد حسان قاتل ايمان ارشيد السيرة الذاتية

عدي خالد حسان هو شاب يحمل الجنسية الأردنية، فهو من مواليد المملكة الأردنية ويبدو أنه في العقد الثالث من العمر وقد أثار عدي خالد حسان الكثير من الجدل خلال الفترة الأخيرة بسبب الجريمة البشعة التي قام بها.

حيث استوحى عدي خالد حسان فكرة قتل الضحية إيمان أرشيد من قصة القتل الشهيرة في مصر والتي قام بها القاتل محمد عادل في حق زميلته في الجامعة نيرة أشرف في جامعة المنصورة وذلك بعد رفضها الدخول معه في علاقة عاطفية.

وقد قام عدي خالد حسان بتهديد زميلته إيمان أرشيد بإنهاء حياتها في حالة رفضها للدخول معه في علاقة ولكن لم تستجب له إيمان ورفضت الدخول في علاقة معه فقام بتنفيذ التهديد بحقها وقتلها بطريقة بشعة مما زعزع مشاعر الشعب الأردني والعربي.

وبالتفصيل، لقد دخل الجاني عدي خالد حسان الحرم الجامعي الأردني وبالتحديد كلية التمريض في جامعة العلوم التطبيقية في منطقة الزرقاء، ثم قام بتوجيه عدد 5 رصاصات نارية صوب الضحية إيمان أرشيد وقد اخترقت إحدى الرصاصات منطقة الرأس مباشرةً والأربعة الأخرين في جسدها.

وبالرغم من التدخل الطبي السريع الذي تم توجيهه إلى الضحية إلا أن الحالة كانت حرجة للدرجة التي أدت إلى مفارقتها الحياة بعد وقت قليل من وصولها المستشفى، أما الجاني فقد أشارت بعض المصادر إلى أنه لم يتم القبض عليه حتى بسبب إطلاقه الطلقات في الهواء ليتمكن من الهرب.

عدي خالد حسان السيرة الذاتية

لا تحتوي السيرة الذاتية الخاصة بالقاتل عدي خالد حسان على العديد من المعلومات الهامة المعروفة عنه، وقد جاءت السيرة الذاتية للجاني عدي خالد حسان على النحو الآتي:

  • الاسمالكامل: عدي خالد عبد الله حسان.
  • الجنسية: عربيأردني.
  • الحالة الاجتماعية: أعزب.
  • الديانة: مسلم.
  • العمر: فيبداية العقد الثالث من عمره.
  • اللغةالأم: اللغة العربية.
  • اللهجة: عربيةأردنية.
  • مكانالإقامة: المملكة الأردنية الهاشمية.
  • مكانالولادة: المملكة الأردنية الهاشمية.
  • المؤهلالعلمي: طالب في كلية التمريض جامعة العلوم التطبيقية.

جدير بالذكر أن الضحية إيمان أرشيد هي شابة أردنية في العقد الثاني من عمرها حيث تبلغ من العمر قبل وفاتها حوالي 21 عامًا وقد كانت طالبة بكلية التمريض جامعة العلوم التطبيقية في المملكة الأردنية، وعُرفت إيمان بأخلاقها وسيرتها الطيبة في الحرم الجامعي وهو ما شهد به جميع معارفها.

آخر الأخبار

أمسك لسانك.. ويندوز 11 سيزيل الشتائم من الرسائل الصوتية
في خطوة لافتة، تعتزم مايكروسوفت تحديث نظام التشغيل ويندوز 11 ليمتلك القدرة على حذف الألفاظ النابية من الرسائل الصوتية. يأتي هذا التحديث كجزء من جهود الشركة لتعزيز تجربة المستخدم وضمان بيئة تواصل أكثر احترامًا. يهدف هذا الإجراء إلى الحد من انتشار المحتوى غير اللائق وتحسين تجربة المستخدمين في التواصل عبر الوسائط الصوتية. 13 دقيقة منذ

أمسك لسانك.. ويندوز 11 سيزيل الشتائم من الرسائل الصوتية

في خطوة لافتة، تعتزم مايكروسوفت تحديث نظام التشغيل ويندوز 11 ليمتلك القدرة على حذف الألفاظ النابية من الرسائل الصوتية. يأتي هذا التحديث كجزء من جهود الشركة لتعزيز تجربة المستخدم وضمان بيئة تواصل أكثر احترامًا. يهدف هذا الإجراء إلى الحد من انتشار المحتوى غير اللائق وتحسين تجربة المستخدمين في التواصل عبر الوسائط الصوتية.

تقنية الهولوجرام تهدد صناعة الموسيقى وحقوق ملكية المبدعين

تشهد صناعة الموسيقى عالمياً تحديًّا جديداً يتمثل في تقنية الهولوجرام، التي تُعتبر تهديداً حقيقياً لحقوق ملكية المبدعين. يُستخدم الهولوجرام بشكل متزايد لإعادة إحياء عروض الفنانين الراحلين، مما يثير تساؤلات حول التعدي على حقوق الملكية الفكرية واستغلال إبداعات الفنانين دون تعويض عادل. وتتخوف شركات الإنتاج والمبدعون من تأثير هذه التقنية الحديثة على صناعة الموسيقى بأكملها، حيث تُهدد بإعادة صياغة مفهوم الحفلات والعروض الحية بشكل يفقد الفنانين حقوقهم ومكانتهم التقليدية. ساعة واحدة منذ

تقنية الهولوجرام تهدد صناعة الموسيقى وحقوق ملكية المبدعين تشهد صناعة الموسيقى عالمياً تحديًّا جديداً يتمثل في تقنية الهولوجرام، التي تُعتبر تهديداً حقيقياً لحقوق ملكية المبدعين. يُستخدم الهولوجرام بشكل متزايد لإعادة إحياء عروض الفنانين الراحلين، مما يثير تساؤلات حول التعدي على حقوق الملكية الفكرية واستغلال إبداعات الفنانين دون تعويض عادل. وتتخوف شركات الإنتاج والمبدعون من تأثير هذه التقنية الحديثة على صناعة الموسيقى بأكملها، حيث تُهدد بإعادة صياغة مفهوم الحفلات والعروض الحية بشكل يفقد الفنانين حقوقهم ومكانتهم التقليدية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى