خريطة جدة الإلكترونية للهدد 1446: تحديثات جديدة للإزالة والتطوير

تقوم الحكومة في المملكة العربية السعودية بالسعي بكل جهودها لتطوير وتحسين الأحياء في كافة أرجاء المملكة، ولذا قدمت خريطة جدة الإلكترونية للهدد 1446، وذلك لكي يتمكن الناس من استيعاب المناطق التي تحتاج إلى الهدم وإعادة البناء مرة أخرى، ومن خلال جريدة لحظات نيوز نعرض آخر تحديث للإزالة والتطوير.
خريطة جدة الإلكترونية للهدد 1446
من الضروري التعرف على آخر تحديث للإزالة والتطوير في منطقة جدة وذلك من خلال الخريطة الذكية – أمانة محافظة جدة “من هنا“، إذ قامت الجهات المسؤولة باقتراح مشاريع لهدم العشوائيات وذلك لإعادة تطويرها.
وسيتم التحسين وإعادة الهيكلة في إطار تلبية كافة متطلبات السكان، ومع توفير الخدمات والمرافق الأساسية كل هذا يتم من خلال إشراف الجهات المسؤولة عن تطهير العشوائيات في جدة، ويمكن إيضاح تفاصيل الخريطة من خلال النقاط التالية:
- تقدم الخريطة الإلكترونية لجدة 13 طبقة من طبقات الأرض الجغرافية.
- يتبين على الخريطة أسماء الشوارع الفرعية والرئيسية في كل نطاق المملكة.
- يمكن التعرف على المعلومات الجغرافية في مدينة جدة.
- يتضح على الخريطة معالم وأماكن وحدود الهدم.
- يظهر على الخريطة الإلكترونية المصورات الجوية بالترتيب الزمني المحدث.
- يستطيع المواطن أن يجد على الخريطة النطاق العمراني للمناطق المتواجدة بها.
- رسم قطار الحرمين على الخريطة الإلكترونية لجدة إلى جانب الطريق الدائري الجديد.
- تظهر الخريطة أماكن تواجد الشعاب المرجانية وحدود العين العزيزية.
- تحتوي الخريطة على مفاتيح وأيقونات تسهل قراءتها.
اقرأ أيضًا: خريطة إزالة أحياء مكة: تعرف على الخطة والجدول الزمني
طلب تعويضات هدد جدة
في سياق الحديث عن تحديث للإزالة والتطوير، فإن أمانة جدة العامة قد أفصحت عن صرف تعويض كل المواطنين المتضررين من قرار تطوير عشوائيات جدة، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
- قم بالتوجه إلى بوابة جدة الإلكترونية “من هنا“.
- ثم انقر على قائمة الخدمات الرئيسية والنقر على أيقونة طلب تعويض العشوائيات.
- بعد ذلك يجب تضمين كافة المستندات المطلوبة ومنها سندات الملكية القانونية.
- بعدها قم بالتحقق من كافة البيانات والمستندات المقدمة.
- ثم تأتي الخطوة التالية وهي تسليم طلب الحصول على تعويض إلى الهيئة العقارية.
يوجد عدة أسباب تضطر الحكومة السعودية إلى القيام بإزالة العشوائيات في جدة، وذلك لأن هناك عدد كبير من المخاطر التي تسببها هذه العشوائيات، وكذلك لأن الحكومة تحتاج إلى إضافة لمسة حضارية جمالية على الأحياء والمباني، وتحتاج إلى تحسين التعليم في المناطق العشوائية من خلال المدارس والمعاهد.