حسب قانون العمل الجديد تقليل عدد ساعات العمل في مصر

شهرين منذ
Hassan Mahmoud Helaly

قانون العمل الجديد،

تم إصدار قانون العمل الجديد الذي يهدف إلى تقليل عدد ساعات العمل، وذلك بهدف تحسين جودة حياة العاملين وتعزيز التوازن بين الحياة العملية والشخصية، ينص القانون الجديد على تخفيض ساعات العمل الأسبوعية، مما يمنح الموظفين فرصة للراحة والاسترخاء والاهتمام بأمورهم الشخصية، يعتبر هذا القانون خطوة مهمة نحو تحسين ظروف العمل والحفاظ على صحة وسلامة الموظفين، يتم تطبيق هذا القانون على جميع القطاعات والشركات، ويهدف إلى تعزيز التنمية الاقتصادية وزيادة الإنتاجية بطرق مستدامة وصحية.

قانون العمل الجديد وتقليل عدد ساعات العمل

تم إصدار قانون العمل الجديد الذي يهدف إلى تحسين ظروف العمل وحقوق العمال في الدولة، يعتبر أحد التعديلات الرئيسية في هذا القانون تقليل عدد ساعات العمل القانونية، بموجب القانون الجديد، تم تقليص عدد ساعات العمل إلى مستوى أكثر ملاءمة للعمال، مما يسمح لهم بالحصول على المزيد من الوقت للاسترخاء وأنشطة الترفيه، وتحقيق التوازن بين الحياة العملية والشخصية، يعتبر هذا القرار مهمًا للعمال وسيسهم في زيادة رضاهم عن العمل وتحسين جودة حياتهم.

أهم التعديلات في قانون العمل الجديد

  • القانون ينص على أن جميع الموظفين ذوي الأجور الساعية أو الأجور الشهرية يمكنهم الاستفادة من تقليل عدد ساعات العمل.
  • هناك بعض القطاعات التي يمكن أن تكون مستثناة من تقليل عدد ساعات العمل وفقًا للقانون، مثل القطاعات الصحية والطبية والأمنية، وكذلك القطاعات التي تشهد حالة طوارئ وعملها يتطلب أوقات إضافية.
  • بموجب القانون، يحق للموظفين الاستفادة من عدد من الفوائد عند تقليل عدد ساعات العمل، ومن بين هذه الفوائد الإضافية: تعويضات ومكافآت إضافية عن الساعات الإضافية التي يتم العمل بها بعد تخطي الحد الأقصى للعدد المسموح به، وحقوق الراحة والإجازات الأسبوعية أو الإجبارية، وحماية من الاستغناء التعسفي في حالة عدم موافقة الموظف على زيادة ساعات العمل.
  • ينص القانون على أن الحد الأقصى لعدد ساعات العمل في اليوم تكون ٨ ساعات، وفي الأسبوع تكون ٤٠ ساعة، بينما في الشهر يكون ١٧٠ ساعة، مع مراعاة حق العامل في الاستراحة والراحة الأسبوعية والإجازات السنوية.
  •  يُسمح بزيادة ساعات العمل عن الحد الأقصى المسموح به في حالات الطوارئ العابرة، مثل حالات الكوارث الطبيعية أو الأحداث غير المتوقعة، وذلك بعد الحصول على موافقة من الجهات الرقابية المعنية.

آخر الأخبار

تقنية الهولوجرام تهدد صناعة الموسيقى وحقوق ملكية المبدعين

تشهد صناعة الموسيقى عالمياً تحديًّا جديداً يتمثل في تقنية الهولوجرام، التي تُعتبر تهديداً حقيقياً لحقوق ملكية المبدعين. يُستخدم الهولوجرام بشكل متزايد لإعادة إحياء عروض الفنانين الراحلين، مما يثير تساؤلات حول التعدي على حقوق الملكية الفكرية واستغلال إبداعات الفنانين دون تعويض عادل. وتتخوف شركات الإنتاج والمبدعون من تأثير هذه التقنية الحديثة على صناعة الموسيقى بأكملها، حيث تُهدد بإعادة صياغة مفهوم الحفلات والعروض الحية بشكل يفقد الفنانين حقوقهم ومكانتهم التقليدية. 10 دقائق منذ

تقنية الهولوجرام تهدد صناعة الموسيقى وحقوق ملكية المبدعين تشهد صناعة الموسيقى عالمياً تحديًّا جديداً يتمثل في تقنية الهولوجرام، التي تُعتبر تهديداً حقيقياً لحقوق ملكية المبدعين. يُستخدم الهولوجرام بشكل متزايد لإعادة إحياء عروض الفنانين الراحلين، مما يثير تساؤلات حول التعدي على حقوق الملكية الفكرية واستغلال إبداعات الفنانين دون تعويض عادل. وتتخوف شركات الإنتاج والمبدعون من تأثير هذه التقنية الحديثة على صناعة الموسيقى بأكملها، حيث تُهدد بإعادة صياغة مفهوم الحفلات والعروض الحية بشكل يفقد الفنانين حقوقهم ومكانتهم التقليدية.

بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين: هابل يلتقط صورًا مذهلة للمريخ وسُدم كونية ومجرات بعيدة
احتفالًا بالذكرى الخامسة والثلاثين لإطلاقه، نجح تلسكوب هابل الفضائي في التقاط سلسلة من الصور المذهلة التي تستعرض جمال المريخ وسُدم كونية ومجرات بعيدة. تُبرز هذه الصور قدرة هابل الفائقة على الغوص في أعماق الكون، واستكشاف مسارات جديدة في الفضاء. تساهم هذه الاكتشافات في تعزيز فهمنا لأسرار الكون وتوسيع آفاق البحث في علوم الفلك. ساعتين منذ

بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين: هابل يلتقط صورًا مذهلة للمريخ وسُدم كونية ومجرات بعيدة

احتفالًا بالذكرى الخامسة والثلاثين لإطلاقه، نجح تلسكوب هابل الفضائي في التقاط سلسلة من الصور المذهلة التي تستعرض جمال المريخ وسُدم كونية ومجرات بعيدة. تُبرز هذه الصور قدرة هابل الفائقة على الغوص في أعماق الكون، واستكشاف مسارات جديدة في الفضاء. تساهم هذه الاكتشافات في تعزيز فهمنا لأسرار الكون وتوسيع آفاق البحث في علوم الفلك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى