كم عمر الدكتورة خولة الكريع

كم عمر د.خولة الكريع؟، ومن هي؟، تعد عالمه وباحثه في مرض السرطان، والتي تعمل داخل مستشفى الملك فيصل التخصصي، بالإضافة إلى إنها تعمل أيضا في مركز الأبحاث في مدينة الرياض، كما أنها عضوه في مجلس الشورى السعودي وذلك حدث عام 2007، ونالت الدكتورة جائزة هارفارد وذلك لتميزها العلمي.
نشأة الدكتورة خوله الكربع
هي خوله سامي الكربع، ولدت فيه المملكة العربية السعودية، وذلك في عام 1973 ميلاديا، وبالتالي نستطيع الرد على سؤال (كم عمر د.خولة الكريع)، كما أن والدها سعودي بينما والدتها أردنية الجنسية، كما أن لديها إخوة كبار جميعهم يعملون في المجال الطبي، وبالتالي نشأت الدكتورة خوله داخل مجتمع طبي وعلمي.
مؤهلاتها العلمية
هناك مؤهلات علميه كثيره حصلت عليها، ومن أبرزها:
- بكالوريوس في الطب والجراحة العامة.
- دكتوراه في السرطانات العامة.
- اللورد الأمريكي في علم الأمراض.
شاهد أيضًا: شروط وظائف الملك فيصل التخصصي لكافة المؤهلات 2023
العضويات التي شغلتها الدكتورة خولة
يوجد العديد من العضويات التي شغلتها والتي مازالت تشغلها الدكتورة خوله الكريع، والتي تتمثل في:
- عضوه في هيئة التحرير للمجلة الطبية.
- تعد من أعضاء المجلس الاستشاري لمجلة ناشونال جيوغرافي.
- عضوه في الأكاديمية الأمريكية في كندا لعلم الأمراض.
- عضوه في الجمعية الأمريكية للأبحاث السرطانية وعلم الجينات.
- كانت عضوه في مجلس الشورى داخل المملكة العربية السعودية من عام2013 إلى 2017م.
- تمثل المملكة العربية السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية، داخل المؤتمر الدولي الذي يتحدث عن سرطان الغدد اللمفاوية.
- تمثل المملكة السعودية في المؤتمر الأوربي الذي يناقش ويتحدث عن سرطان القولون.
الجوائز الحاصلة عليها د/ خولة الكريع
قد حصلت الدكتورة خولة على العديد من الجوائز نتيجة لتفوقها العلمي والطبي، ومن أهم هذه الجوائز:
- حصلت الدكتورة جائزة هارفارد وذلك لتميزها العلمي، وحدث ذلك عام 2007.
- كانت أول امرأة في المملكة العربية السعودية تنال وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، وذلك في يوم 26من شهر محرم عام 1431هجريا، والذي منحها الجائزة هو «الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود».
كم عمر د.خولة الكريع التي نشأت وولدت في المملكة العربية السعودية عام 1973م، أي أن عمرها الآن يتراوح بين 48أو 49عاما، دكتورة وعالمة وباحثة في مرض السرطان، بالإضافة إلى أنها وصلت إلى مؤهلات علمية عالية، وشغلت عضويات ومناصب مرموقة، كما أنها حصلت على الكثير من الجوائز العلمية الطبية.