من هو توجو مزراحي ويكيبيديا وكم عمره

معلومات عن توجو مزراحي

ولد هذا الفنان في اليوم الموافق لـ 2 من شهر يوليو وذلك في سنة 1902 ميلاديًا  في مساحة الإاستقردرية، برجه المخصص به هو  برج السرطان، يحمل الجنسية المصرية إلا أنه يرجع إلى جذور إيطالية.

يُعد أحد أشهر وأكثر ضرورة الشخصيات اليهودية المصرية التي كان لها نفوذ عظيم بتاريخ السينما المصرية فقد, من عائلة يهودية ويحمل ديانتها، كان أبوه يشتغل مديرًا في الشركة الجمركية للمخزنات البائجوهرية ونحوما بلغ 17 من عمره عمل محاسبًا داخل هذه الشركة التي كان أبوه يعمل بها.

ثم استكمل تعليمه ونال على دبلوم البائعينة ثم اشتغل في الشركة العظمى للأقطان الحاضرة داخل الإاستقردرية، اتخذ لذاته اسم سينمائي وهو “أحمد المشرقي”، وفي سنة 1921 ميلاديًا كانت بدايته نحوما رحل إلى فرنسا بهدف دراسة الاستثمار وبشكل فعلي نال على شهادة الدكتوراه بالاستثمار، وبعد انتهاء الدراسة قام بشراء كاميرا تصوير سينمائية بهدف إشباع رغبته في عشق السينما والفن ثم رجع بها لمصر.

قرر بعد ذلك تبديل اسمه وذلك حتى يكون بسيط على مسامع الأشخاص بدلاً من اسمه الأصلي، وبعد ذلك أسس أول شركة إنتيجة وثمرة سينمائي، حيث كان أول تجربة له هو إخراج فيلم يعرف باسم “الهاوية” والذي تم تقديمة داخل مساحة الإاستقردرية وذلك في سنة 1930 ميلاديًا وحقق نجاحًا عظيمًا.

توالت أعماله الفنية بعد ذلك وتعدد ما بين إنتيجة وثمرة وإخراج وكذلك تمثيل، وعلى الرغم من كونه شخص يهوديًا إلا أنه كان يهوى مصر وقدم العديد من الموهوبين الفنية التي من بينها الفنانة “ليلى مراد” التي كانت يهودية وقتها.

كم عمر توجو مزراحي

فقد توفى هذا الفنان في اليوم الموافق لـ 5 من شهر يونيو سنة 1986 ميلاديًا، حيث كان عمره نحو الوفاة 85 سنة.

من زوجة توجو مزراحي

بالنسب لزوجته: فهي شخصية غير معلومة الاسم, بعطاءى ذلك الأتشييد: غير معلومين.

الأعمال الفنية لتوجو مزراحي

له العديد من الأعمال الفنية التي يعتبر من أشهرها كما يلي:

• في سنة 1930 ميلاديًا كان له فيلم باسم “كوكايين”.
• فيلم “أولاد مصر” كان في سنة 1933 ميلاديًا.
• كما كان له فيلم باسم “شالوم الترجمان” في سنة 1935 ميلاديًا.
• فيلم يعرف باسم “عثمان وعلي” في سنة 1938 ميلاديًا.
• فيلم “ليلى بنت الريف” الذي كان في سنة 1941 ميلاديًا.
• فيلم يعرف باسم “ملكة الجمال” الذي كان في سنة 1946 ميلاديًا.

المستهل الفنية لـ توجو مزراحي

كانت مستهل هذا الفنان والمخرج عن سبيل فيلم “الهاوية” الذي عرضه في مساحة الإاستقردرية وذلك في سنة 1930 ميلاديًا، ثم تم تقديمه في مصر وإلا أن بعد أن تغير اسمه إلى “كوكايين” وقد كان هذا الفيلم يعالج مسألة اجتماعية مهمة وهي الإدمان.

ثم بعد ذلك تواصلت أعماله الفنية وكان من رواد تصنيع السينما في القاهرة بالإضافة إلى أنه فنان موهوب اشتغل بالإخراج والإنتيجة وثمرة وكذلك التمثيل، وكان نهاية أعماله تأليف قصة فيلم يعرف باسم “ملكة الجمال” وذلك في سنة 1946 ميلاديًا قبل أن يرحل لإيطاليا ويستكمل مسيرته هناك