من هو عمر سليمان يكيبيديا وكم عمره

معلومات عن عمر سليمان

ولد سنة 1936 ميلاديًا بمحافظة قنا داخل صعيد مصر, انتسب للكلية الحربية بالقاهرة سنة 1954 ميلاديًا، ثم بعث في بعثة لكي يتلقى العلوم العسكرية بأكاديمية “فرونزي بالاتحاد السوفييتي الأسبق”.

لديه مؤهلات علمية وكذلك عسكرية، فهو نال على ماجستير في العلوم العسكرية، بعطاءى ذلك ماجستير بالعلوم السياسية من كلية القاهرة، كما أنه التحق بمجموعات الجنود المسلحة المصرية وساهم في حرب سنة 1967 ميلاديًا وكذلك في حرب أكتوبر 1973 ميلاديًا، حيث عمل كضابط اتصال بين الجبهتين “المصرية والسورية” وكان له دور عظيم في تنظيم عملية الاتصال.

تدرج الرجل الذي وصفته العديد من الأكاديميات العسكرية برجل النظام الحديدي بمجموعات الجنود المسلحة المصرية حتى أصبح رئيس فرع التخطيط بجهة عمليات مجموعات الجنود المسلحة ثم بعد ذلك رئيس لجهاز المخابرات الحربية ثم تم تعينه بعد ذلك رئيس لجهاز المخابرات العامة ذلك في سنة 1993 ميلاديًا, هو يعد أحد الأشخاص المكانبين من الرئيس الأسبق حسني مبارك الذي يراه مرتين باليوم على الأسفل.

كم عمر عمر سليمان

كان عمره يبلغ نحو وفاته في 19 من شهر يوليو سنة 2012 ميلاديًا تقريبًا حوالي: 76عام.

من زوجة عمر سليمان

بالنسبة لاسم زوجته فهي تدعى باسم: ليلي يوسف عبد الغفار.

التواصل الاجتماعي المخصص بعمر سليمان

لديه هذا الرجل العظيم بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي التي من خلالها يعرض بعض الأخبار المتعلقة بالبلد وكذلك بعض المعلومات الشخصية, بعطاءى ذلك تواصل بعض الأشخاص معه, ومن أفضَل هذه الصفحات ما يلي:

الفيسبوك: https://m.facebook.com/ommar.soliman

التويتر: https://mobile.twitter.com/salmsalama2/status/1270431899048120320

أعمال عمر سليمان

لديه العديد من الأعمال المغايرة التي كان لها نفوذ هائل على البلد, حيث يعتبر من أفضَل أعماله كما يلي:

• المشترِكة في حرب اليمن.
• بعطاءى ذلك المشترِكة في حرب يونيو 1967 ميلاديًا.
• بالإضافة إلى المشترِكة في حرب أكتوبر 1973 ميلاديًا.

علاقته بالرئيس مبارك

نقطة المستهل الأصلية لرابطة مأمثلية مع الرئيس في مستهل سنة 1995 ميلاديًا، خاصةً مع حادث يعرف باسم ” أديس أبابا “ومسعى قتل الرئيس، حيث أصر عمر على اصطحاب السيارة المصفحة معه بالسفرية.

على الرغم من اعتراض رجال الخارجية وتأكيدهم على أن هذا الشيء من الممكن أن يحرض حنق العطاءى الأثيوبي، إلا أنه أصر على رأيه واصطحب المركبة المصفحة معه بهدف حماية الرئيس ورهابه عليه، فقد كان بظلار يجلس بعطاءى الرئيس في الكرسي الخلفي, أثناء انهمار الرصاص عليهم من كل اتجاه، فقد أمر القائد سيارة بالرجوع للمطار، ومن ثم للقاهرة سالمين.

ومن هنا بدأت علاقته تزداد بالرئيس خاصةً أنه شارك في العديد من الملفات الأمنة، حيث رأى الرئيس أن عمر هو من يحظى بثقته وثقة العديد من البلاد العربية، فهو أكثر مقدرة على التعامل مع نظرائه وعهد اليه بالملف، الذي صار أكثر حساسية لسخونة الأحداث وضعف الصلات، وان المعالجة يجب أن توقع في السر قدر الامكان.

إلى هنا نصل إلى ختام نصنا وقد ذكرنا حياة القائد عمر سليمان والمهم ذكره أنه كان من ضمن الأشخاص المكانبين للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.