من هو محمود سعيد ويكيبيديا وكم عمره

جميع المعلومات عن محمود سعيد والسيرة الذاتية المخصصة به
محمود سعيد من أفضل الفنانيين التشكيليين في مصر وقد تم مولدة في مدينة الإاستقردرية في عام 1897، ويُعد من أفضَل مؤسسين المدرسة المصرية الحديثة للفنون التشكيلية وهو من أضخم الفنانيين المصريين التي كتب العديد عن حياتة ودراستة وتوفي في عام 1946.
معلومات عن محمود سعيد
- يُعد من أفضَل الفنانيين التي كان له دور عظيم في وضع أكثر ضرورة الأسس للفن التشكيلي، وكان من عائلة هائلة جداً تعيش بالقرب من مسجد المرسي أبو العباس بالأاستقردرية.
- وقد حصل علي شهادتة في الحقوق الفرنسية في عام 1919، وقد اقنع والدة بالسفر إلي باريس لاستكمال دراستة هناك واستغل هذه الفرصة وتم التحاقة باكاديمية جراند شومبير.
- وبعد مرور عام من منصبة التحق باكاديمية جوليان، وكان دائماً يتابع الحركة الفنية في معارض باريس واهتم بالقراءه بشأن تاريخ الفن المخصص ببعض البلاد منها إيطاليا وفرنسا وانجلترا.
- وكان عام 1919 من أفضَل الأعوام المأمثلية بالنسبة له على الرغم من أنها كانت سنة الثورة المصرية الشهرية، إلا أنه حصل على جائزة الحقوق الفرنسية في هذا العام.
- وسافر في نفس العمرة إلي باريس حيث ألتحق بأكاديمية جولتان هناك، وعلى الرغم من دراستة في القانون إلا أنه مازال يمارس هوايته المفضلة وهي الفن في وقت الفراغ.
- وبعد ذلك تم التحاقة بالنيابة وتم تعيينة بالمحاكم المختلطة في مدينة المنصورة، وأثبت كفاءته في القضاء إلي أن تم تعيينه مستشار وقد قرر الذهاب للخارج معاش من منصبة وهو في سن خمسين عام.
- وعلى الرغم من تأثره العظيم بالحياة المصرية والشخصيات المصرية التي كانت مثل أعلي له، إلا أنه تأثر أيضاً بالغرب والثقافة هناك.
- وتأثر الفنان بالعديد من العوامل المصرية في فنه منها الفن الإسلامي والعربي، ومعاصرته للحاضر المصري.
شخصية محمود سعيد الفنان
- تأثر محمود سعيد في تكوين شخصيتة بعدة عوامل مختلفة التي عملت في النهاية على تكوين شخص مميز، وتأثر الفنان بمجموعة من الفنون المغايرة منها التصوير الفرعوني.
- كما أنها تأثر أيضاً بمجموعة من القواعد الكلاسيكية للفنون الأوروبية المغايرة، وجاء كل هذا بعطاءى دراستة وتفوقة في القانون والتي جعلته من الشخصيات المتعهدة جدا.
- وأصبح محمود سعيد من النماذج المهمة التي عملت على توظيف بعض من الأساليب الغربية المغايرة ووجد كل هذا في بعض الأعمال له التي ظهرت من منتصف العشرينات إلي أواخر الثلاثيناات.
- في حين نحوما بلغ الاربعينات تطور فنه بشكل عظيم حتى أصبح يميل أكثر إلي الصور الشخصية والبوتريهات المغايرة التي كان يبدو فيها تعبيرات الوجه المغايرة وأدق التفاصيل.
- في حين نحوما بلغ الخمسين نضج فنه بشكل ظاهر حيث أصبح يميل أكثر إلي السكون والمناظر الطبيدركة الخلابه، كما أنه اهتم بظهور الضوء أكثر الشأن الذي ينبغي في اللوحات المغايرة.
- واختفت بعض المشاعر التي كانت حاضرة من قبل نحوه وحل محلها الصمت والسكون بشكل عظيم.
أكثر ضرورة أعمال محمود سعيد
- في عام 1937 قام بتأسيس معرض فني في مدينة نيويورك.
- في حين في عام 1943 أقام معرض في مدينة الإاستقردرية وكان من أفضَل المعارض هناك.
- في حين في عام 1951 كانت من العمروات المأمثلية حيث أنه اشترك في معرض القاهرة الدولي.
- وفي عام 1960 قام بالاشتراك في معرض الفنون الجميلة في مدينة الإاستقردرية، حيث أنه اشترك فيه بحوالي 120 لوحة.
- وفي عام 1964 عد وفاته تم الإشتراك في معرض الفنون الجميلة في مدينة الإاستقردرية وضم حوالي 137 لوحة فنية مأمثلية من أعماله.
أكثر ضرورة الجوائز التي حصل عليها محمود سعيد
- حصل على مجموعه من الميداليات الذهبية كانت أكثر ضرورةها في عام 1937 قد حصل عليها في معرض باريس الدولي كجائزة عن الجناح المصري التي شارك به.
- وفي عام 1951 كافئتة فرنسا بوسام الليجون دوبتر، وفي عام 1960 حصل على أكثر ضرورة الجوائز وهي جائزة الدولة التقييمية للفنون وقد تم تسليمها في ذلك الوقت بيد جمال عبد الناصر.
- وبعد أن توفي الفنان محمود سعيد خصصت الدولة متحف يضم جميع أعماله كتقييماً له ولمشقاتة المأمثلية.
في نهاية النص نجد أن محمود سعيد من الفنانيين المعاصرين الذين حصلوا على العديد من الجوائز المغايرة طوال حياته، وعلى الرغم من ذلك ظل يسعي ليقدم الأمثل.