ما سبب وجع الخواصر وأسفل الظهر والبطن؟

3 أشهر منذ

Kero Elbadry

سبب وجع الخواصر وأسفل الظهر والبطن تحدث عنه الأطباء لكل من يحتاج إلى معرفته ممن يعانين من النساء من هذه المشكلة، وخاصةً أن الشكوى أصبحت كثيرة بشأن هذا الأمر، ومن خلال موقع لحظات نيوز يتم عرض أسباب وجع الخواصر وأسفل الظهر كما أوضحها الأطباء.

سبب وجع الخواصر وأسفل الظهر والبطن

يوجد الكثير من الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بالألم في هذه المناطق، والجدير بالذكر أن الأطباء قد أوضحوها من خلال الحديث عنها والإجابة بها عمن يسأل عن السبب وراء هذا الألم.

حيث أشار أحد الأطباء إلى ضرورة مراجعة الطبيب أثناء الشعور بالألم في هذه المناطق، والذي يستمر لمدة طويلة من الوقت، ولا بُد من فهم السبب الأساسي ورائه خاصةً أن هناك الكثير من الأسباب المؤدية إليه، وفيما يلي نعرضها كما أوضحها الأطباء:

الإصابة بحصوات المسالك البولية.
الإصابة بالتهاب المسالك البولية.
حدوث الشد العضلي.
الإصابة بالتهاب المثانة.
حدوث التمدد في الأوعية الدموية.
الإصابة بالهربس النطاقي.
المعاناة من الجفاف.
حدوث مشكلات في أعصاب الظهر.
المعاناة من متلازمة القولون العصبي.

أعراض ألم الخاصرة

يوجد بعض الأعراض التي يتم من خلالها التعرف على أن الألم هو ألم الخاصرة، ومن خلال النقاط التالية يتم عرض مجموعة من هذه الأعراض التي سلط عليها الضوء الأطباء، وهي:

عدم التعرق.
الإمساك.
الدوخة.
سرعة النبض.
الصداع.
الحمى.
لون البول الداكن.
العطش.
لزوجة الفم.
نقص التبول أو انعدامه.
جفاف الفم.
الصداع.
لون البول الداكن.

أعراض مشاكل الكلى

يوجد بعض الأعراض الأشد التي يتبين من خلالها أن ألم الخاصرة ناتج عن مشكلات في الكلى، وتكون أعراضها مصاحبة لأعراض وجع الخواصر ويتم الخلط بينهما، وهي:

الطفح الجلدي.
الغثيان.
الحمى.
القيء.
الألم والحرقة وقت التبول.
ظهور الدم في البول.
الإصابة بالإسهال.

علاج ألم الخاصرة

لا بُد من معرفة العلاج الخاص بهذه الحالة للتخلص من المشكلات التي قد تنتج عنها، ومن خلال النقاط التالية يتم عرض الطريقة التي يمكن التخلص بها من الألم، وهي:

أخذ قسط من الراحة.
ممارسة التمارين الرياضية.
الوصول إلى السبب الأساسي في المشكلة وحلها.
تناول المضادات الحيوية التي يتم من خلالها علاج الالتهابات.
تناول السوائل.
استخدام مسكنات الألم.
علاج الآلام الحادة والشديدة.

يجب التنويه عن أنه ألم الخاصرة الذي يكون مصحوب بدرجة الحرارة المرتفعة أو القشعريرة لا بُد فيه من الاستعانة بالطبيب واستشارته من أجل تناول الأدوية المناسبة والتخلص من المشكلات التي تتبعه.