قصة عبدالله العواد كاملة ورحلته مع المعاناة

شهرين منذ

Kero Elbadry

قصة عبدالله العواد كاملة ورحلته مع المعاناة سوف نعرض كافة تفاصيلها من خلال جريدة لحظات نيوز وهي قصة أحد الملهمين في مجال الفن، وقد أعلنت المملكة العربية السعودية أنه سفير مبدعين لها، وعلى الرغم من ذلك فهو يذكر عن نفسه أنه جاء من العدم وركام الرماد، لذلك سوف نتعرف علي القصة كاملة في السطور التالية.

قصة عبدالله العواد كاملة

بدأت قصة عبدالله العواد عندما كان يلعب في غرفة المنزل، بينما كانت والدته تحضر القهوة، ومثل كافة الأطفال حاولوا اللعب بالكبريت والغرفة كانت ممتلئة بالكبريت، لذلك انتشر النار في كل مكان في الغرفة، والتهمت النار الطفلين، وبعد نقلهم إلى المستشفى، وفي خلال ساعات تم ابلاغ أهل الطفلين أنهم توفاهم الله، لكن عبدالله أرد الله أن يسعل ليعن أنه مازال على قيد الحياة.

كتب عبد الله العواد

تفاصيل تلك القصة والمعاناة التي شعر بها عبد الله العواد جلعت منه مبدع وفنان، لذلك كتب تفاصيل قصة حياته تحت العناوين التالية:

معانق الظلام، بداية القصة.
من نجاحاتي، عبث الذكريات.
ألسن النار وأدت براءتي.
رحلة المعاناة، في مستشفى الملك فيصل التخصصي.
الرحلة إلى مستشفى لندن كلينك بريطانيا.
مُمارسة طفولتي تحتاج إلى حذر.
أنا والطائرة، تفاصيل الركلة والطيار والمضيفة.
الحياة امرأة، الممرضة الرقيقة صوفيا.
الصدمة الموجعة، رحيل صوفي.
موهبة اكتشفتها ساندي الاختصاصية الجديدة.
ولادة أول موهبة، وهي موهبة الرسم.
المجتمع المتحضر تفاصيل عودته إلى الوطن.
تمرد الرسامين، وروح المنافسة.
ملك الرسم، صاحب الريشة السيئة.
قصة صاحب الظل الطويل.
ضجيج حرم المدرسة.
المعاناة مع الجهات المسؤولة.
مرحلة اليأس، والوقوف في الشمس أمام المارة والقصور.
شيك 20 ألف ريال، والعودة إلى بريطانيا.
الرجوع للوطن بعد سنة وبضعة أشهر المال لا يكفي.
مستقبلي وحياتي هدمها مجتمعي.
حالة غريبة النوم نصف ساعة فقط كل أسبوع.
بداية الوقوف على سطح الأرض.
سجود ملك البحر.
كنت نائما فحلمت.
ليموزين واستخبارات.
منديل ودموع.
5 ريالات في جيبي فقط.

حسابات عبدالله العواد في مواقع التواصل الاجتماعي

حسابات عبد الله العواد في مواقع التواصل الاجتماعي لمن يريد التواصل معه، أو يتابع فنه الذي تكرم عليه من عدة جهات:

تويتر	“من هنا“
انستجرام	“من هنا“
سناب شات	“من هنا“
يوتيوب	“من هنا“

قصة عبدالله العواد من القصص المبدعة التي يمكن أن نأخذ منها الإلهام، والقوة التي تمكن الشخص من الخروج من دور الضحية إلى دور المبدع والفنان والذي يعبر عن معاناته ومعاناة كل من يشبه.