من هو طانيوس عبده ويكيبيديا وكم عمره

شهرين منذ
عمرو يحيي هنداوي

طانيوس أفندي عبده هو أديب وصحفي وروائي ومترجم لبناني، وأنه من رعيل مثقفي التنوير الأوائل، حيث أنشأ في الإاستقردرية صحيفة فصل الخطاب، ونشر سلسلة هائلة من الروايات القصصية فظهر منها أربعون عددا، ونشر جريدة الشرق المتكرر كل يومة ومجلة الراوي الأسبإدراكة، وله العديد من مجموعة هائلة من الروايات،

معلومات عن طانيوس عبده

طانيوس عبده  هو أديب وصحفي وروائي ومترجم لبناني، من رعيل مثقفي التنوير الأوائل، حيث أنشأ في الإاستقردرية في صحيفة فصل الخطاب.

  • ونشر طانيوس عبده عدة سلسلة من الروايات القصصية فظهر منها أربعون عددا، ونشر جريدة الشرق المتكرر كل يومة ومجلة الراوي الأسبإدراكة.
  •  وله العديد من مجموعة هائلة من الروايات المؤلفة والمترجمة.
  •  ولد طانيوس عبده بن متري عبده في  بيروت وكان ذلك عام 1869.
  • والتحق طانيوس أيضا بالمدرسة الأرثوذكسية فأتقن عدة لغات، وكان منها العربية والإنجليزية والفرنسية.
  •  وكعادة أتشييد الشام في هذا العصر هاجر إلى  مصر وكانت مسرحا لعديد من رواد النهضة والتنوير والفكر وكبار الكتاب، فتتلمذ طانيوس على يد الأديب والكاتب العظيم نجيب الحداد.

أعمال طانيوس عبده

  • عمل طانيوس عبده في الصحافة فنشر جريدة  فصل الخطاب والتي توقفت بعد مسفرية، وكان لطانيوس عبده دور بارز في تجديد الخطاب الصحفي وتطويعه بما يلائم عصره.
  • كما اشترك في تحرير جريدة  الأهرام، وعمل فيها محررا بجريدة  البصير.
  • ، ثم نشر بعد ذلك مجلة الراوي المتخصصة في كتابة القصة والرواية وكان ذلك في عام 1907.
  •  كما انه مارس طانيوس وظيفة التمثيل والتحق بأحد الفرق بالإاستقردرية، واشتغل محرضا كذلك بالتلحين والموسيقى.
  • وأن تميز طانيوس عبده بشكل سريع الترجمة حتى قام أصبحهامه أقرانه بعدم مراعاة الجودة في إخراج العمل.
  •  ولا سيما الترجمة عن الفرنسية، وهو صاحب أسلوب سهل الغير معقد يتناسب وطبيعة عصره.
  • حتى إنه كان طانيوس يعمل ويحذف من النص الأصلي ليتناسب وروح المتلقي، فيحشو الترجمة بالأمثال والأبيات الشعرية العربية واللهجة المصرية.
  • لطانيوس عبده عدة روايات مترجمة عن الفرنسية، منها البؤساء وعشاق فينيسيا و مروضة الأسود وجاسوسة الكردينال و روكامبول، وهي سبعة عشر جزءا.
  •  وأسرار القيصرة وحي في ضريح وشارب الدماء والطبيب الروسي والساحر العظيم.

وهي ثلاثة أجزاء، والأميرة فوستا وكامنزلان والملكة إيزابو.

  • وان له ديوان وحيد طبع الجزء الأول منه وصدر في عام 1925م، ولا يزال الجزء الثاني مخطوطا.
  • وذلك أعلن الدستور العثماني عاد طانيوس إلى بيروت، ومكث بها إلى أن اختوقعت الحرب الدولية الأولى.
  •  ثم رجع طانيوس عبده إلى مصر مجددا، فلما وجع به المرض سافر إلى بيروت للاستشفاء فمات فيها وكان ذلك عام 1926.
  • وكان من ضمن أعمال طانيوس عبده الشعرية هي ديوان شعري وحيد اخرجه في عام 1925  وجاء فيه قصيدة انا والانثى.
  • ترجمة طانيوس أعمال شكسبير حيث قام طانيوس عبده بترجمة المآسي الأربع الشهيرة مهملت، وعطيل، والملك لير، وماكبث.
  • وهو أحد الذين ألفوا نهايات مغايرة للنهايات التي وضعها شكسبير لمسرحياته الهائلة.
  •  وقد قام أصبحهام طانيوس عبده عديد من النقاد بعدم الامانة في الترجمة لهذا التغير.
  • كان مهنته أنه شاعر ومترجم

كم عمر طانيوس عبده

  • ولد طانيوس عبده عام 1969 اي عمره ما بين56،57 سنه.

من زوجة طانيوس عبده

  • لم يتم ذكر اسم زوجته بل مفقود ولم يذكر عن حياته المخصصة اي شيء.

وفي نهاية الشأن كان طانيوس عبده شاعر مشهور ومترجم وأنه قام بالعديد من الشعر و، انه من الشخصيات المؤثرة والشهيرة في الترجمة، ونتمنى أن نكون قد قدمنا لكم كافة المعلومات والمعلومات عن طانيوس عبده وحياته وأعماله في الشعر والترجمة.

آخر الأخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى