اليك اجمل تصميم اذكار الصباح والمساء جاهزة للطباعة 2025

شهرين منذ

كريم احمد الحسيني

أن التصميم الخاص بأذكار الصباح والمساء هو تصميم مميز يضم كل الأذكار المذكورة في القرآن الكريم وفي السنة النبوية الشريفة بطريقة مرتبة، لذا اليك اجمل تصميم اذكار الصباح والمساء جاهزة للطباعة لتسهل على المسلم معرفة الاذكار وقراءتها في موعدها، ومن خلال موقع لحظات نيوز سوف نتعرف على أجمل تصاميم أذكار الصباح والمساء.

أجمل تصاميم أذكار الصباح والمساء

نعرض لك فيما يلي أجمل تصاميم أذكار الصباح والمساء:

تصميم اذكار الصباح والمساء

أذكار الصباح

تصميم اذكار الصباح والمساء

الأذكار التالية هي من أشهر أذكار الصباح:

قراءة سورة الفاتحة كاملة، وهي: {بِسْم اللهِ الرَّحْمَن الرَّحِيم * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}.
قراءة آية الكرسي: {اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}(من قالها عندما يصبح أجير من الجن حتى يمسي ومن قالها عندما يمسي أجير من الجن حتى يصبح).
سبحان الله وبحمده (مائة مرة).
أستغفر الله وأتوب اليه. (مائة مرة). يأخذ القائل مائة حسنة وتمحى عنه مائة سيئة.
قراءة سورة الفلق: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، مِن شَرِّ مَا خَلَقَ، وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ، وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ، وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}. (3 مرات).

أذكار المساء

تصميم اذكار الصباح والمساء

الأذكار التالية هي من أشهر أذكار المساء:

قراءة أواخر سورة البقرة: {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ * لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}.
“أمسينا وأمسى الملك لله ربّ العالمين، اللهمّ إنّي أسألك خير هذه الليلة فتحها ونصرها ونورها وبركتها، وأعوذ بك من شرّ ما فيها وشرّ ما بعدها”.
“اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ”.
“اللَّهُمَّ إِنِّي أَمسيتُ أُشْهِدُكَ، وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، وَمَلاَئِكَتِكَ، وَجَمِيعَ خَلْقِكَ، أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ”.

أهمية أذكار الصباح والمساء

تصميم اذكار الصباح والمساء

أن الذكر من الأشياء التي تقوي صلة المسلم بالله سبحانه وتعالى، وهي حصن المسلم وغذاء لروحه فهي تحمي الإنسان من وساوس الشيطان وتحمي الإنسان من كل أذى

الأذكار هي مجموعة من التسابيح وأدعية الاستيداع والحمد لله عز وجل، وهي ورد يومي لكل مسلم تحصنه من كل اذى وعلى المسلم أن يجعلها جزء من يومه، وفيما يلي نذكر لك أهمية أذكار الصباح والمساء:

أذكار الصباح والمساء تجلب الرزق للمسلم الذي يلتزم بقراءتها.
الأذكار تطرد الشيطان وتعوذ المسلم منه وتنشر الطمأنينة في قلب المسلم.
تنجي المسلم من العذاب.
تساعد المسلم في الابتعاد عن الغفلة عن ذكر الله تعالى.
تزيل القسوة من قلب المسلم وهي شفاء القلب.
تساعد المسلم في مداومة الذكر والتسبيح.
من أسهل العبادات ولها فضل عظيم.
تنير طريق المسلم في دنياه وآخرته.
تنزل السكينة والرحمة والأمان علي المسلم.

أن أذكار الصباح والمساء تساعد المسلم في المداومة على شكر الله سبحانه وتعالى على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، كما أن لها فضل كبير من بين كل العبادات، والذاكر دائمًا في معية الله عز وجل وذمته.