فضل الصدقة والإحسان في ليلة القدر

الصدقة في شهر رمضان المبارك هي صورة من صور الإحسان إلى الفقراء والتي أمرنا الله بها، كما أن في تلك الشهر المبارك أي عمل صالح يضاعفه في تلك الأيام وإذا كانت الصداقة في ليلة القدر فهي ليلة العتق من النيران.
فضل الصدقة في ليلة القدر
الصدقة هي واحدة من الأمور العظيمة والمقربة إلى المولى عز وجل التي تنفع صاحبها في الدنيا والآخرة ويكون للصداقة العديد من الفضائل منها ما يأتي:
- فالصداقة تطفئ غضب المولى عز وجل.
- كما أن الصدقة تمحو ذنوب العبد وآثارها.
- تحفظ العبد من الوقوع في النار يوم القيامة.
- تكون الصداقة ظل للمتصدق بها يوم القيامة حيث أنه تكون من السبعة الذين يظلهم الله سبحانه وتعالى.
- كما يكون في الصداقة دواء من أن مرض.
فضل الصدقة في شهر رمضان المبارك
يكون الصداقة العديد من الفضائل في تلك الشهر الفضيل وفي أي وقت آخر في أي من الأعمال المقربة إلى نوع الله عز وجل:
- الصدقة هي واحدة من أفضل الأعمال الصالحة التي تقربنا إلى المولى عز وجل.
- وتكون أفضل ما ينتفع به الميت وما يتم إهداؤه إلى المتوفيين في قبورهم هو صدق.
- وتنير الصداقة وجه صاحبها يوم القيامة.
- وتدفع الصداقة ميتة السوء عن صاحبها.
- كما أن الصداقة تعمل على بياض وجه صاحبها يوم القيامة.
- تفتح الأبواب المغلقة وتنزل الرزق.
أقرا أيضا: كيفية الاستعداد الروحي لليلة القدر
ما هو أجر ليلة القدر
لا يقتصر أجر ليلة القدر على ألف شهر فقط بل تكون خيرا من ألف شهر والذي ذهب إليه الكثير من العلماء:
- قيام ليلة القدر هي ليلة عظيمة يكون الأجر مترتب عليها كبير لها من أهمية كبيرة.
- في تلك الليلة يتضاعف فيها الأجر وتعادل 83 سنة عبادة والله يضاعف من يشاء.
- كما أنها ليلة نزول القرآن الكريم.
- الليلة التي ينزل بها الأرزاق وأقدار العباد.