شائعات حول هاتف آيفون 18 “سيتم طرحه في الأسواق بسعر باهظ جدًا”

شهرين منذ
كريم احمد الحسيني

بالرغم من وصول هاتف آيفون 16 إلى صدارة الهواتف بسبب الإمكانيات الكبيرة والمميزة في الهاتف إلا أن التساؤل حول كل ما يخص أخر إصدارات الشركة وما تخطط لتحقيقه في النسخ الجديدة في الهاتف يعد من أكثر الأمور التي يبحث عنها الخبراء في الهواتف، وسنعرض من خلال موقع لحظات أبرز الشائعات حول هاتف آيفون 18 وحقيقة طرحه في الأسواق بسعر باهظ.

شائعات حول هاتف آيفون 18

ظهرت العديد من التساؤلات حول هواتف آيفون القادمة والرغبة في الوصول إلى كل ما يخص هذه الهواتف، وانتشرت خلال الفترات الأخيرة عدد من الأخبار في موقع “phonearena” عن تفاصيل التطورات التي ستطرأ على هاتف آيفون 18 والتي جاء على رأسها تبديل وتحسين استخدام المعالج.

تأتي التوقعات أن شركة آبل ستقوم باستخدام معالجات TSMC في نسخة هواتف آيفون 18 الجديدة التي لازال العمل عليها قائم، وأن هذا التعديل جاء من أجل رفع سرعة الهاتف وتطويره من الناحية التقنية، وهو ما سيحدث طفره مميزة في جميع الفئات من هذه النسخة، حيث أن معالجات TSMC تعتمد على تقنية 2 نانومتر وهو ما سيحدث لأول مرة.

حقيقية استخدام معالجات TSMC في هاتف آيفون 18

أثارت التقارير حول هاتف آيفون 18 المتوقع إصداره في نهاية عام 2026 ضجة كبيرة بسبب اعتماد معالجات TSMC على تقنية 2 نانومتر لأول مرة في الهواتف الذكية، وهذا التحويل من تقنية 3 نانومتر إلى 2 نانو متر قد يكلف شركة آيفون مبالغ باهظة بصورة كبيرة حيث أن تكلفة تغير المعالج الواحد ترتفع إلى 35 دولار كحد ادني.

ارتفاع شديد في سعر الصناعة يتبعه ثمن باهظ في الأسواق

رأي جميع المحللين أن حقيقة إنتاج هواتف آيفون في النسخة 18 إلى معالجات TSMC بتقنية 2 نانومتر قد ترفع تكلفة صناعة الهاتف ما بين 50 إلى 85 دولارًا أمريكيًا في كل هاتف يتم صناعته بهذه التقنية، لذلك قد تكون النسخة المدمجة بهذا المعالج من تقنية 2 نانومتر في النسخ ” Pro” من هاتف آيفون 18 على أن تظل النسخ الأساسية تعمل بالنظام العادي بتقنية 3 نانومتر.

ستوفر تقنية 2 نانومتر في هواتف آيفون عمر أفضل للبطاريات بجانب تطوير وتحسين قدرة المعالج على تقديم تجربة وأداء مستقر أكثر للجهاز، وهو أمر مناسب لتكلفة الهاتف في هذا الوقت رغم تكلفته في شركة آبل، إلا أنها ستكون طفرة كبيرة في صناعة الهواتف الذكية.

آخر الأخبار

تصدّرت مواقع الإنترنت قائمة الأكثر زيارة عالميًا، وفقًا لمعدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في كل زيارة. تأتي هذه المنصات الرقمية في مقدمة الوجهات الإلكترونية، حيث يستثمر الزوار وقتًا طويلًا لتصفح محتوياتها المتنوعة والاستفادة من خدماتها الفريدة. يُعدّ هذا المؤشر أحد أبرز دلائل نجاح المواقع في جذب واحتفاظ الزوار، مما يعكس قوتها التفاعلية والوظيفية في المشهد الرقمي العالمي. 8 دقائق منذ

تصدّرت مواقع الإنترنت قائمة الأكثر زيارة عالميًا، وفقًا لمعدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في كل زيارة. تأتي هذه المنصات الرقمية في مقدمة الوجهات الإلكترونية، حيث يستثمر الزوار وقتًا طويلًا لتصفح محتوياتها المتنوعة والاستفادة من خدماتها الفريدة. يُعدّ هذا المؤشر أحد أبرز دلائل نجاح المواقع في جذب واحتفاظ الزوار، مما يعكس قوتها التفاعلية والوظيفية في المشهد الرقمي العالمي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى