مباراة إنقاذ الموسم | بعد هزيمة قاسية على يد الفتح.. الأهلي السعودي في مهمة صعبة ضد التعاون

شهرين منذ
احمد المصري

سقط نادي الأهلي السعودي بخسارة هزت الثقة قليلًا بقدراته على أن يكون منافسًا على لقب الدوري السعودي وهذا بعد أن قام الفريق الأخضر بتسجيل بداية آسرة لأنصاره وهذا بتحقيقه الفوز في 4 مواجهات متتالية بعد الميركاتو الصيفي التاريخي الحافل بالصفقات التي أبرمها النادي.

يحاول المدرب الألماني ماتياس يايسله أن يعيد الثقة في الفريق من جديد وهذا في محاولة منه لترتيب الأوراق من أجل النهوض من جديد بتحديات قوية تنتظر الفريق وبدء المواجهة من التعاون ومن ثمَّ النصر في الأسبوع الذي يليه ومن ثمَّ الاتفاق وبعدها لقاء الغريم التلقليدي الاتحاد في الجولة التاسعة من الدوري.

الجدير بالذكر أن الأهلي قام بتعزيز صفوفه قبل أن يتم إغلاق فترة الانتقالات الصيفية وكان ذلك بالتعاقد مع عبد الله العمار القادم وقتها من فريق ضمك لتقوية خيارات المدرب في الظهير الأيسر بعد انيتهاء العلاقة مع اللاعب المقدوني أليوسك الذي شغل المركز في بداية الدوري قبل أن يتم التعاقد مع الإسباني فيجا.

مع العلم أن الأهلي يفتقد لخدمات التركي ميريح ديميرال الذي تم إيقافه لمباراة بعد الحصول على البطاقة الحمراء في مواجهة الفتح الماضية وسيكون هذا مهمة كبيرة على عاتق البديل في إيقاف الهجوم التعاوني المميز.

ويدخل فريق التعاون المتولي قيادته البرازيلي شاموسكا من أجل البحث عن الانتصار وتجنب الوقوع في الخسارة، وهذا في إطار ثقة كبيرة مكتسبة من الفريق وبدأ على أساسها رحلة البناء جولة بعد الأخرى.

على جانب آخر نجد أن شكل فريق التعاون تغير وأصبح يمتلك المفاتيح الهجومية بصورة كبيرة وهذا بعد الصفقات التي أبرمها في الميركاتو الصيفي المنقضي، وكان أخر الأسماء المنضمة للنادي هو موسى بارو المتوقع حضوره للمرة الأولى أمام الأهلي، كما أتم النادي التعاقد مع عبد الفتاح آدم وهو قادم من النصر.

آخر الأخبار

تصدّرت مواقع الإنترنت قائمة الأكثر زيارة عالميًا، وفقًا لمعدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في كل زيارة. تأتي هذه المنصات الرقمية في مقدمة الوجهات الإلكترونية، حيث يستثمر الزوار وقتًا طويلًا لتصفح محتوياتها المتنوعة والاستفادة من خدماتها الفريدة. يُعدّ هذا المؤشر أحد أبرز دلائل نجاح المواقع في جذب واحتفاظ الزوار، مما يعكس قوتها التفاعلية والوظيفية في المشهد الرقمي العالمي. 6 دقائق منذ

تصدّرت مواقع الإنترنت قائمة الأكثر زيارة عالميًا، وفقًا لمعدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في كل زيارة. تأتي هذه المنصات الرقمية في مقدمة الوجهات الإلكترونية، حيث يستثمر الزوار وقتًا طويلًا لتصفح محتوياتها المتنوعة والاستفادة من خدماتها الفريدة. يُعدّ هذا المؤشر أحد أبرز دلائل نجاح المواقع في جذب واحتفاظ الزوار، مما يعكس قوتها التفاعلية والوظيفية في المشهد الرقمي العالمي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى