قصة أزهار عايدة السحرية.. أشهر القصص الخيالية

شهرين منذ

Aml ahmed fareed

قصة أزهار عايدة السحرية هي تعتبر قصة خيالية ممتعة سوف نقدمها لكم من خلال مقالنا لليوم، فمن المعروف أن هذه القصة تحتوي على أجمل الحكايات كما يمكننا أن نقدم أروع قصص تربوية للاطفال.

وتعتبر قصة أزهار عايدة هي قصة خيالية ممتعة للغاية تحكي عن فتاة لا تبتسم بسبب أن أزهارها تذبل ولكن صديقا لها قد أخبرها طريقة تعرف بها السر وكانت النتيجة مذهلة فماذا حدث يا ترى وما هي التفاصيل التي حدثت مع عايدة، وهذا هو ما سوف نعرفه في القصة بالأسفل.

قصة أزهار عايدة السحرية

فقد بدأت كافة هذه الأحداث في قصة أزهار عايدة السحرية في قرية كويكسفيل حيث يسكن السحر وحيث تعود كافة الألعاب والأشجار والمنازل والأثاث إلى الحياة ولكن هناك شيئا هاما فقط من يصدق في وجود السحر فقط يتمكن من أن يراه أمام عينه.

في قلب كويكسفيل في منزل كبير عاشت عايدة وهي فتاة رقيقة للغاية وهي تحب أزهارها فالورود والقرنفل والنرجس والخزامي هم أصدقاؤها الحقيقيون.

ولكنها لم تبتسم أبدا فقد حاول معها عبير الزهور وضوء الشمس وندى الصباح ولكنهم فشلوا، راعت عايدة أزهارها واهتمت بهم اهتمام شديد وسقتها كل يوم ولكنها لم تبتسم أبدا وأحبت عايدة الرسم وقد أحبها والدها وأراد لابنته الجميلة أن تبتسم.

ملخص قصة ازهار عايدة

فقد أعد الأب دروسا فنية في المنزل وقد حضرها كل أصحاب العقول المستنيرة والشابة وكان بينهم هنري، فقد كان هنري ولدا يصدق في السحر ويكلم الأشجار وكذلك الشجيرات وتأتيه السحب لتمطر عليه ولكن لم يصدق احد الحكايات الخاصة به لكن هذا لم يعمل على إيقافه.

وفي يوم رسم هنري رسمه مختلفة فتعجب أستاذ الرسم وقال له ما الذي تفعله يا هنري.
فقال هنري له سوف أخبرك إذا انظر لهذا.
فقال الأستاذ ماذا دهاك هذا فظيع تدرك ما رسمته الآن.
فقال هنري أجل، رجل معلق بمشنقة ويمسك قلب بيده وذلك ليدل على سرقته لقلوب الناس.
فقالت أم عايدة هذا شئ مثير للغاية.
فقال الأستاذ مثير؟ إنه مجنون لقد قال أمس إن الشهب تعتبر هي النجوم التي تبحث عن الحب، ألم أطالبك بألا
تنشر الأكاذيب يا هنري.
فقالت أم عايدة مع احترامي يا سيدي، أليس وسيلة جيدة للتعلم؟ في الأساطير تقدم لنا دروسا عظيمة.
فقال الأستاذ هل ستعلمني كيف أعلم؟
فقالت الأم بالطبع لا أنا فقط
فقاطعها الأستاذ وقال يكفي هذا الآن.
فقال هنري لكنني لا أكذب لقد قالت لي نجمة جميلة بهذا.
بعدها تحرك القلم دلاله على أنه موافق ولكن للأسف شيري وهي صديقة هنري وعايدة لم ترى فهي لم تكن
من الأشخاص الذين يصدقون في السحر.
فقال الأستاذ لقد تأخرنا عن بدء الدرس اليوم، وأين الفتاة التي لا تبتسم، وقال عايدة أين ذهبت؟
فقال الأستاذ تهلك أعني أنها تموت يال حظي كنت عازفا جيدا والآن ها أنا مدرس رسم أنها الطبيعة كل شيء سوف يموت اتركيها إذا ولنبدأ درس اليوم.