تعريف صومعة حسان بالرباط بالفرنسية

شهرين منذ

Kero Elbadry

من خلال التعرف على تعريف صومعة حسان، يمكننا الإشارة إلى واحدة من أهم المعالم التي توجد في دولة المغرب، حيث تعتبر دولة المغرب واحدة من أهم الدول التي تحوي داخلها العديد من المعالم الجميلة، التي تتميز بطابعها الثقافي الفريد، لذلك سوف نتناول من خلال موقع لحظات نيوز العديد من المعلومات عن صومعة حسان باللغة الفرنسية.

تعريف صومعة حسان

La mosquée Hassan est considérée comme l’un des monuments archéologiques et religieux les plus importants du Maroc، C’est un minaret incomplet، Le but de la construction de ce minaret était d’être l’un des plus grands au monde, en plus d’être l’un des moyens par lesquels on cherchait à faire… Rabat était à cette époque l’une des plus grandes villes.

تعتبر صومعة حسان واحدة من أهم المعالم الأثرية والدينية في المغرب، وهي عبارة عن مئذنة غير مكتملة البناء، وكان الغرض من بناء تلك المئذنة، أن تكون واحدة من أكبر المأذن في العالم، بالإضافة إلى كونها واحدة من الوسائل التي كان يتم السعي من خلالها على جعل الرباط واحدة من أكبر المدن في ذلك الوقت،

المواد التي بنيت منها صومعة حسان

Le minaret de Hassan se distingue par le fait qu’il a été construit sur l’héritage andalou، Il a été construit en utilisant de nombreux matériaux, tels que le bois, la pierre sculptée et les tuiles décorées، Ces matériaux ont contribué à donner à ce minaret la forme idéale qui le caractérise, ce qui a fait c’est une œuvre d’art.

صومعة حسان تتميز بأنها مبنية على التراث الأندلسي، وقد بنيت من خلال العديد من المواد مثل الخشب والحجر المنحوت، والبلاط المزخرف، وقد ساعدت تلك المواد بجعل تلك المئذنة تأخذ الشكل المثالي التي تتميز به، والذي جعلتها قطعة فنية،

سبب تسمية صومعة حسان بذلك الاسم

La raison pour laquelle le minaret Hassan a reçu ce nom est due à la tribu des Banu Hassan, l’une des plus grandes tribus du nord du Maroc à cette époque, dont sont issus les dirigeants qui ont travaillé à la construction de ce minaret, en plus du fait qu’il est attribué à la Grande Mosquée qui portait ce nom.

يعود سبب تسمية صومعة حسان بذلك الاسم نسبة إلى قبيلة بنو حسان من أكبر القبائل التي تود في شمال المغرب في ذلك الوقت، والتي خرج منها الحكام الذين عملوا على بناء تلك المئذنة، بالإضافة إلى أنها تنسب للمسجد الكبير الذي كان يحمل ذلك الاسم.

تعتبر دولة المغرب من البلدان المميزة من الناحية التاريخية بشكل كبير، لذلك نجد أن في زيارة المغرب نوع من الحضارة المميزة، التي يمكن للأشخاص الاستمتاع بها بشكل كبير، ولا يقف الأمر عند ذلك الحد، حيث يمكن أن تجد الطبيعة الجميلة بها أيضًا.