ساديو ماني يخيب الآمال أمام الاستقلال.. أرقام متواضعة في تعادل النصر

شهرين منذ
Rodyna Emad Elmansy

لم يكن النجم السنغالي ساديو ماني في أفضل حالاته خلال مواجهة النصر أمام الاستقلال الإيراني، حيث حصل على تقييم 6.2 بعد أداء غير مقنع في المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي ضمن منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة.

ورغم مشاركته في اللقاء كاملًا، إلا أن ماني لم ينجح في تسجيل أي هدف أو صناعة فرص خطيرة، ما أثار تساؤلات حول مدى تأثيره في الخط الأمامي خلال المباريات الحاسمة.

إليكم أبرز أرقامه في اللقاء:
✅ الهجوم:

  • لعب 90 دقيقة دون تسجيل أو صناعة أهداف.
  • بلغ معدل الأهداف المتوقعة (xG) 0.26، بينما سجل تسديدة واحدة على المرمى من أصل محاولتين.
  • أهدر فرصة محققة وتعرض للتسلل مرة واحدة.
  • صنع فرصة واحدة وقدم تمريرة واحدة فقط داخل الثلث الهجومي.

✅ التمريرات والمراوغات:

  • أكمل 33 تمريرة صحيحة من أصل 37 بنسبة نجاح 89%.
  • مرر 4 كرات طويلة ناجحة من أصل 4.
  • حاول المراوغة 3 مرات ونجح في مرة واحدة فقط (33%).

✅ الدفاع والمواجهات الثنائية:

  • استعاد الكرة 3 مرات ونجح في تدخل وحيد بنسبة 100%.
  • فقد الاستحواذ 12 مرة وتعرض للمراوغة 4 مرات.
  • كسب التحامات أرضية بنسبة 42% لكنه فشل في الكرات الهوائية (20%).

رغم المجهودات البدنية، إلا أن ماني لم يكن في يومه، ما يضع علامات استفهام حول تأثيره في المباريات الكبرى فهل يعود النجم السنغالي للتألق في المواجهات القادمة؟

آخر الأخبار

تصدّرت مواقع الإنترنت قائمة الأكثر زيارة عالميًا، وفقًا لمعدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في كل زيارة. تأتي هذه المنصات الرقمية في مقدمة الوجهات الإلكترونية، حيث يستثمر الزوار وقتًا طويلًا لتصفح محتوياتها المتنوعة والاستفادة من خدماتها الفريدة. يُعدّ هذا المؤشر أحد أبرز دلائل نجاح المواقع في جذب واحتفاظ الزوار، مما يعكس قوتها التفاعلية والوظيفية في المشهد الرقمي العالمي. 17 دقيقة منذ

تصدّرت مواقع الإنترنت قائمة الأكثر زيارة عالميًا، وفقًا لمعدل الوقت الذي يقضيه المستخدمون في كل زيارة. تأتي هذه المنصات الرقمية في مقدمة الوجهات الإلكترونية، حيث يستثمر الزوار وقتًا طويلًا لتصفح محتوياتها المتنوعة والاستفادة من خدماتها الفريدة. يُعدّ هذا المؤشر أحد أبرز دلائل نجاح المواقع في جذب واحتفاظ الزوار، مما يعكس قوتها التفاعلية والوظيفية في المشهد الرقمي العالمي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى