من هو أحمد نموزجي ويكيبيديا وكم عمره

جميع المعلومات عن أحمد نموزجي والسيرة الذاتية المخصصه به
يُعد أحمد نموزجي واحدا من أفضَل الشخصيات التي أمكنها تقصي نجاح كبير في الفن والتمثيل, فعلى الرغم من ذلك إلا أن يبقى العديد لم يعرف المعلومات الكافية عنه، فهو ولد في سنة 1930 تزوج ثلاث مرات لديه العديد من الأعمال الفنية التي يعد منها فيلم ” قط الصحراء”، توفى سنة 2012 ميلاديًا ذلك بداع جلطة دماغية، وفي خلال السطور التالية سنتناول المزيد عنه.
معلومات عن أحمد نموزجي
ولد هذا الفنان بالإاستقردرية في اليوم الموافق لـ 23 من شهر مارس سنة 1930 ميلاديًا، كان أبوه “محمود بمتكرر كل يوم” دكتورًا مشهورًا في بلده، وأمه تعرف باسم هيلين مكاي فكانت ذات أصل اسكتلندي، تعلم بمدرسة الأورمان قبل أن ينتقل إلى جامعة فكتوريا وهي أعرق الجامعات بالإاستقردرية.
ثمَّ انتسب لجامعة الطب رغبةً من أهله في أن يصير دكتورًا مثل أبوه وشقيقه الأضخم، إلا أنه رسب 3 أعوام في جامعة الطب فانتقل إلى جامعة البائعينة وتطلع منها وحصل على شهادة البكالوريوس، عاش هذا الفنان العديد من قصص الحب عبر حياته، ولعبت هذه القصص دورًا عظيمًا في تهييج المشاكل بحياته الزوجية، فقد تزوَّج 3 مرات طوال حياته.
كم عمر أحمد نموزجي
عاش الفنان والممثل الكبير حتى بلغ من العمر تقريبًا حوالي اثنين وثمانين عامًا، حيث أنه توفى في 28 من شهر سبتمبر سنة 2012 ميلاديًا بداع أنه أصيب بجلطة دماغية نتيجة اختلال توازنه وسقوطه على أرضية الحمام في منزله الواقع على الساحل الشمالي بمصر ومات بنفس اليوم.
من زوجة احمد نموزجي
فقد تزوج ثلاث مرات وهما: عطية الدرملي وكذلك نجوى فؤاد، نيكول.
الأعمال الفنية لأحمد نموزجي
شارك في العديد من الأعمال عبر مشواره الفني حيث وصلت أعماله تقريبًا حوالي مائة فيلم وقد حقق العديد نجاحًا عظيمًا وفيما يلي نتعرف على أكثر ضرورة الأعمال التي ساهم فيها:
- في سنة 1995 ميلاديًا: فيلم “قط الصحراء”.
- في سنة 1979 ميلاديًا: فيلم عرف باسم “حكاية خلف كل باب”.
- في عام 1975 ميلاديًا: عرض فيلم عرف بعنوان “الحب تحت المطر”.
- في سنة 1973 ميلاديًا: فيلم شلة المراهقين.
- وفي سنة 1973 ميلاديًا: فيلم عرف بعنوان “مسك وعنبر”.
- فيلم سندباد وخليفة في بيوم غدد: وهو فيلم إيطالي عُرض في عام 1973م.
- في سنة 1972 ميلاديًا: فيلم بعنوان “فندق السعادة”.
- في عام 1971 ميلاديًا: فيلم عرف بعنوان “تَستطيع أن تفعل العديد بسبع سيدات”.
اعتزال أحمد نموزجي
في منتصف سبعينيات العقد العشرين قرر هذا الممثل اعتزال التمثيل، بعد إحساسه أنَّ دوره اختوقع، وبعد أن ظهر الجيل الحديث من الممثلين، أراد أن يحافظ على صورته الجاذبة بعيون المعجبين والمتابعين، فاعتزل لعدة أعوام عمل فيها على تشييد شركة بهدف تصنيع السفن ونجح فيها في مستهل الشأن، وعمل عليها طوال مدة الثمانينات، واضطر إلى استدانة المبالغ المالية واقتراضها من البنوك، وإلا أنه خسر جميع بائعينته بعد قيام حرب الخليج الثانية وصار مديونًا للبنوك بمبالغ هائلة بشكل كبير ولم يتمكن من سداد هذه الصدىن.
نتيجة لذلك صدرت بحقِّه عدة أحكام بالسجن، فهرب هو وعائلته لخارج مصر، وتم فريضة الحجز على ممتلكاته جميعها، وبعد عشر أعوام قضاها خارج مصر رجع إلى مصر بعد أن قام بتسوية وضعه فيما يخصُّ المشاكل الجوهرية، فآثر أن يرجع إلى العمل في ميدان التمثيل مرة ثانية بدافع صعوبة الأوضاع المالية التي يتجاوز بها في أواسط التسعينيات، وتمَّ ذلك عن سبيل فيلم “قط الصحراء” مع الممثلة يسرى وفيلم “وجه القمر” مع الممثلة فاتن حمامة.