أقوى خواطر شوق وحب وحنين قصيرة

أقوى خواطر شوق وحب وحنين قصيرة من الجميل أن يتم تبادلها بين الناس وبعضهم بعضًا؛ إذ إنها تعد بمثابة الوسيلة الأولى التي يستطيع بها المرء وصف ما فيه، فما الخواطر إلا ترجمة لما يدور في الذهن ويجول في أرجاء القلب، وعليه نسرد عبر موقع لحظات نيوز خواطر شوق قصيرة.
أقوى خواطر شوق وحب وحنين قصيرة
عند الحديث عن الشوق يشعر المرء وكأن لسانه قد نسي كيفية الكلام، وهنا تأتي دور الكلمة في وصف الحب والاشتياق كما يلي:
- أصبحت أعدّ الأيام يومًا تلو الأيام، أراقب حركة الشمس في مشرقها ومغربها آملة بأن يكون يوم اللقاء قد آن لتهدأ نيران قلبي.
- كنت أعرف أن لك في قلبي مكانٌ لا ينافسك عليه أحد، لكنني لم أكن على دراية أن هذا القلب سيعاني ويتذوق الألم بسبب البعد.. أما آن وقت اللقاء يا عزيزي.
- بقدر لحظات الانتظار التي قد طالت، والأدمع التي من عيني ذُرفت والشوق الذي يشعل في قلبي النيران أتمنى رؤياك.
اقرأ أيضًا: خواطر حنين وشوق للماضي والأيام الخوالي
خواطر عن الشوق والبعد
إن الشوق لا بد أن يكون نتيجة لبعدٍ قد طال سواءً بإرادة المرء أو رغمًا عنه فإن المسافات أصبحت حائلًا لا مفر منه بين الحبيبين، وهذا الشعور سوف نعرضه كالتالي:
- لا أدري هل أعاتبك على سرعة الرحيل والابتعاد أم ألوم نفسي أنني فيك وضعت الثقة!
- تمنيت كثيرًا أن أكون بلا قلب كيلا يتألم بشدة؛ قلبٌ يشبه هذا الذي تمتلكه ويجعلك قادر على الابتعاد بنفسٍ قوية وكأن ليس له حبيبًا يفتقد.
- أتمنى ألا تنسى أنني هنا أعيش على أمل الرجوع ولقائك من جديد، لا أهتم بطول الغياب ومرارة الألم بل أُمنّي نفسي بأن حلاوة اللقاء قادمة.
اقرأ أيضًا: خواطر العشاق رومانسية تجنن
خواطر اشتياق حزينة
إن المشتاق دومًا تجد على وجه ارتسمت ملامح الحزن، ينطفأ بريق عينيه ووهج قلبه يخفت، تلك الحالة التي تدبّ في الجسد القشعريرة هي ما نتحدث عنها بالعبارات التالية:
- كثير ما أرجو أن يُهدأ الله من لوعة قلبي ويزيل عنه مرارة الخذلان، فهذا الشوق يكاد يدميني وأنت واقف مُتفرج لا تحرك حاركًا ولا بقربٍ يُطيب خاطرة.
- لم أتصور يومًا أنني هنت إلى هذا الحد ولا زلت في حالة من استيعاب الأمر ولا أستطيع، لا أدري إن كان عليّ أن أبكيك أم أبكي حالي الذي يعاني بسببك إلى تلك الدرجة.
- أخبر نفسي كل يوم تطلع فيه الشمس ولا تطلع أنت بأن النسيان هو الذي بك يليق، أخبرها أيضًا أنك لم تكن يومًا لي بالحبيب الذي عليه تنزل دموعي وأخيرها في النهاية أننا بدءًا من اليوم رقم المائة سوف أحاول تنفيذ ما أقوله
اقرأ أيضًا: خواطر شتوية رومانسية راقية جدا
إن الكلمات لا تفقد أبدًا بريقها الذي يظل وهجه لأطول فترة ممكنة، كلمات نعبّر بها عما في داخلنا من سعادة، حزن، حب، شوق وحنين لمن نحب، آملين أن يكون يومًا من القارئين لها والأهم أن يكون من الزمرة التي رقّ لها قلبه.