حكمة مدرسية عن التنمر للأطفال في الصف الابتدائي

شهرين منذ

Rodyna Emad Elmansy

حكمة مدرسية عن التنمر للأطفال في الصف الابتدائي

تعتبر ظاهرة التنمر من أسوأ الظواهر المجتمعية التي ظهرت مؤخرًا في المدارس والمجتمعات بشكل عام وهي من أكثر الصفات السلبية التي يجب القضاء عليها، وتبدأ خطوة القضاء عليها بدءً من المدارس للأطفال لذلك يبحث المعلمين والمعلمات عن حكمة مدرسية عن التنمر للأطفال في الصف الابتدائي، ومن خلال موقع لحظات نيوز سنتعرف على حكمة مدرسية عن ظاهرة التنمر إليك 20 حكمة مدرسية عن التنمر مناسبة للأطفال في الصف الابتدائي:

“كن لطيفًا مع الجميع، فالكلمة الطيبة تفتح الأبواب المغلقة.”
“التنمر ليس قوة، بل ضعف. القوة تكمن في الرحمة والتعاطف.”
“تذكر أن كل شخص له مشاعر، فكن حذرًا بكلماتك وأفعالك.”
“إذا رأيت شخصًا يتعرض للتنمر، كن شجاعًا وقدم له المساعدة.”
“اختيار الصداقة الصحيحة يجلب السعادة، بينما التنمر يجرح القلوب.”
“أنت لا تحتاج إلى إيذاء الآخرين لتكون مميزًا؛ تميز بأفعالك الطيبة.”
“كُن مثالًا جيدًا لزملائك؛ فاللطف يُلهم الآخرين.”
“الأشخاص الذين يتنمرون غالبًا ما يشعرون بعدم الأمان. ساعدهم في الشعور بالأمان.”
“لا تدع التنمر يؤثر عليك، فأنت فريد ومميز كما أنت.”
“التنمر ليس مزحة؛ فهو يؤذي الناس، فتجنب أن تكون جزءًا منه.”
“كل واحد منا لديه موهبة خاصة؛ دعنا نحتفل بها بدلاً من التنمر.”
“كن السند للضعيف، فالصديق الحقيقي هو من يقف بجانبك.”
“يجب علينا أن نتعلم من الاختلافات، فهي ما تجعل العالم مكانًا أجمل.”
“دع الابتسامة تكون سلاحك؛ فهي تضيء اليوم وتحارب التنمر.”
“كل شخص يستحق الاحترام، فلا تنسَ أن تحترم زملاءك.”
“عندما نكون لطيفين، نصنع مجتمعًا أفضل للجميع.”
“إذا كنت تواجه التنمر، تحدث إلى شخص تثق به؛ فالصمت لا يحل المشكلة.”
“العنف ليس الحل؛ دعنا نختار المحبة والتفاهم.”
“الصداقة هي جسر يتجاوز كل أشكال التنمر؛ ابحث عن الأصدقاء الطيبين.”
“دعونا نكون منارة للسلام والمحبة، ونقول لا للتنمر.”

حكمة مدرسية عن التنمر للأطفال في الصف الابتدائي

لا يوجد نشاط لتعليم طالب مدرسي شيئًا ما أكثر من نشاط الإذاعة المدرسية، وذلك من خلال تنظيم فقرات إذاعة مدرسية مميزة عن ظاهرة التنمر السلبية كونها أخطر سلوك إنساني يقوم الأطفال والكبار بارتكابه في حق الأشخاص والتي يجب التدخل والحد منها في سن صغير.

لذلك فيما يلي عدد من الحكم المدرسية عن ظاهرة التنمر يتم إلقاءها في فقرة الحكمة بالإذاعة المدرسية:

التنمر ليس أمر ممتعًا بأي شكل من الأشكال بل هو شيء قاسٍ وغير أخلاقي.
المتنمر هو شخص قاسي يحتاج إلى العلاج قبل المحاسبة.
هيئ نفسك يوميًا على عدم التنمر على أي شخص فهذه الفضيلة الأسمى.
عندما تؤذي نفسية شخص ما فإنك تؤذي نفسك قبله.
التنمر هو نوع من أنواع العنف الكلامي ليس فقط العنف قاصر على اللمس والإيذاء الجسدي.
صناعة نفوس سوية من أسمى المعاني التي يجب أن نتبناها في مجتمعنا.
لا للتنمر ولا للاعتداء على كرامة الإنسان ولا للعنف الكلامي.
الحرية في قول رأيك لا تعني أبدًا أن تقوم بإهانة المشارك في الحديث.

حكمة عن التنمر في الإذاعة المدرسية

لخلق نفوس سوية وعدم تقديم أجيال معقدة نفسيًا للمجتمع يجب على جميع المعلمين والأخصائيين في المدارس أن يقوموا بترسيخ الابتعاد عن التنمر في أذهان الأطفال لأنهم النواة الأولى للمجتمعات وهم المستقبل الذي يجب أن يكون أفضل في شتى المجالات.

وفيما يلي حكمة يتم قراءتها أثناء فقرة الحكمة في الإذاعة المدرسية عن ظاهرة التنمر:

لا للتنمر، لا لجرح النفس، لا لإهانة الكرامة الإنسانية.
بني آدم هم جميعًا من خلق الله، والله لم يخلق شيئًا يمكن التنمر عليه.
المتنمر هو شخص فاقد الثقة في نفسه ليس إلا.
التنمر قد يدمر حياة إنسان، هو ليس مجرد كلمة تخرج في صورة مزاح.
أنت أرقى من أن تتفوه بكلام جارح.
معًا للقضاء على هذه الظاهرة المزعجة، معًا للابتعاد عن التنمر.
يا صديقي، إذا تعديت على غيرك ستجد من يعتدي عليك فكن صميمًا محبًا لمن حولك فلن تجد سوى المحبة.
الكلمة التي تخرج من فمك يمكن أن تقتل نفس فكن حريص على أسلحة لسانك.
لا تجعل أي شخص يشعرك بالضعف فأنت جميل وخلقك الله بجمالك هذا لهدف ما.

تعليم الطفل منذ الصغر على المبادئ السامية من الأشياء الهامة في المجتمعات المختلفة، لذلك لا يوجد أفضل من الإذاعة المدرسية لمناقشة قضية التنمر التي سادت بشكل مزعج مؤخرًا وذلك من خلال طرح حكمة تعمل على الحد من انتشار هذه الظاهرة المجتمعية المزعجة جدًا.