خواطر من القلب للقلب راقية وجميلة عن الحب والعشق والهوى

سنة واحدة منذ
كريم احمد الحسيني

خواطر من القلب للقلب راقية وجميلة تشبه لوحة فنية رسمها فنان مُبدع مُستخدمًا ألوانه الخلابة والتي بها جذب الأنظار وأبهر العقول، أما مُلهمه في رسم تلك اللوحة فهي مشاعره المتأججة بالحب، هذا الشعور الكفيل بتحويل الظلام إلى نور واليأس إلى أمل في طرفة عين، وعليه عبر موقع لحظات نيوز نعرض خواطر تسعد القلب،

خواطر من القلب للقلب راقية وجميلة

خواطر من القلب للقلب راقيةعند الحديث عن الحب والهوى نجد أن القلب يكون هو الناطق بها والمُدوّن لكلماتها، والتي سنعرض زمرة منها على النحو التالي:

  • كثير ما قرأت عن هذا الشعور الذي يلج إلى القلب متسللًا دون أي إذن أو إنذار، رأيته العديد من المرات في أعين بعض الناس ولمسته في حالتهم التي أصبحت ألطف وأخف؛ إلا أنني –وللمرة الأولى- أعيّ كيف يكون الحب وحينها أدركت أنه يفوق كل الأوصاف التي سبق وذكرتها، هو فقط يُشعر.
  • ابتسامة خجل، نظرة هائمة ونبضة من القلب تخرج على توتر واستحياء، يا له من شعور الحب هذا، يأتي ويقلب الحال رأسًا على قلب، ولكنه يظل جميلًا.

اقرأ أيضًا: خواطر اشتياق للحبيب البعيد  حزينة ومؤثرة جدا

اقرأ أيضًا: خواطر للحبيب للتعبير عن الحب والشوق

خواطر من القلب للحبيب

خواطر من القلب للقلب راقيةمن الجميل أن يرسل الحبيب للقلب الذي يحبه كلمات تصف له هذا الحب وتؤكده، باقة من أجمل تلك الرسائل نذكرها كما يلي:

  • قرأت لأحدهم ذات مرة عبارة يقول فيها “لم أعرفك بالحب بل عرفت الحب بك”، وأخبرك أنا أنني فهمت العبارة منذ مجيئك.
  • تمنيت كثيرًا أن أعيش تلك الحالة الجميلة التي يُسمونها “حبًا”، أنا أشعر وكأن روحي تحلق في السماء وأنا لا زالت على أرض الواقع واقفة، أن تتسارع نبضات قلبي وتبدأ عيناي تبحث عن مهربٍ من عيناك! مهلًا لم أكن أعرف أن الأمنية ستتحق سريعًا ولم أكن أعرف أن تحقيقها سيكون جميلًا لهذا الحد.

اقرأ أيضًا: كيف اعبر لحبيبي عن اشتياقي؟ خواطر عن الشوق للحبيب

كلام إحساس من القلب

خواطر من القلب للقلب راقيةكثيرٌ هو الكلام الذي يمكن أن يصف هالة الحب التي تُحيط بالعاشقين وتجعلهم في حالة من الهيام والعشق، ومنه نسرد زمرة الكلمات الآتية:

  • ها جاء السلام الذي طال عنه بحثي، هلّت الطمأنينة التي تمنيته كثيرًا، عادت الابتسامة التي ظلّ شبحها على شفتاي مدة أطول، ها قد جئت أنت.، حللت أهلًا ونزلت سهلًا في قلبي.
  • دعوت الله أن يختار هو لي فـ بك آتاني، أتدري كيف لك أن تكون اختيار الله لأحدهم، أتدري معنى أن تكون جبرًا لقلبٍ وسكينة لروح طال مُضيها في أرض خلت من هذا السلام.

جميلٌ هو شعور الحب الذي يسكن القلب فيجعله ساكنًا مطمئنًا حقيقةً وليس ادعاءً، والأجمل أن يكون هذا الشعور ذاهبًا لمن يستحقه لا لأيٍ من كان ولو لم يكن به جدير، حينها فقط تبدأ الخواطر تنهال من هذا القلب الذي يُحلق في سماء العنفوان والبهجة. 

آخر الأخبار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى